GateUser-99ba3a33
الأسبوع القادم قد يكون "أسبوع زخم المعلومات" الأكثر كثافة هذا العام، هناك ثلاثة محاور رئيسية تستحق المتابعة.
أولاً، فيما يخص الاحتياطي الفيدرالي. الجميع يعلم أنه لن يكون هناك خفض لأسعار الفائدة هذه المرة، ما يجب الاستماع إليه فعلاً هو كيف سيضع باول التوقعات حتى عام 2026—إذا كان مسار التيسير النقدي أكبر من التوقعات، فقد يتم فتح صنبور السيولة العالمية في وقت أبكر، وهذا سيكون بمثابة دافع إيجابي طويل الأجل للأصول ذات المخاطر.
ثانياً، من الناحية المحلية. سيتم إصدار بيانات الصناعة والاستهلاك لشهر نوفمبر تباعاً، لتكون بمثابة مقياس حراري للاقتصاد على المدى القصير؛ بعد ذلك، سيحدد الاجتماع الهام لنهاية
شاهد النسخة الأصليةأولاً، فيما يخص الاحتياطي الفيدرالي. الجميع يعلم أنه لن يكون هناك خفض لأسعار الفائدة هذه المرة، ما يجب الاستماع إليه فعلاً هو كيف سيضع باول التوقعات حتى عام 2026—إذا كان مسار التيسير النقدي أكبر من التوقعات، فقد يتم فتح صنبور السيولة العالمية في وقت أبكر، وهذا سيكون بمثابة دافع إيجابي طويل الأجل للأصول ذات المخاطر.
ثانياً، من الناحية المحلية. سيتم إصدار بيانات الصناعة والاستهلاك لشهر نوفمبر تباعاً، لتكون بمثابة مقياس حراري للاقتصاد على المدى القصير؛ بعد ذلك، سيحدد الاجتماع الهام لنهاية