وفقًا لـ BlockBeats، وضع الرئيس الأمريكي ترامب خارطة طريق دبلوماسية طموحة يوم الأربعاء، مقترحًا أن المناقشات الثنائية البناءة مع الرئيس الروسي بوتين قد تمهد الطريق لقمة موسعة بمشاركة القيادة الأوكرانية.
وفي حديثه في 14 أغسطس، أشار ترامب إلى استعداده لعقد اجتماع ثانٍ مع بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي، بشرط أن يسير الاجتماع الأول بشكل إيجابي. وقال ترامب: “إذا أسفرت مناقشتنا الأولى عن زخم إيجابي، فسنتحرك بسرعة نحو جمع الحوار الأوسع”. وأكد تفضيله لاتخاذ إجراءات فورية، قائلًا: “أنا مستعد لبدء ذلك على الفور، بشرط أن يرحب الزعيمان بمشاركتي”.
امتنع الرئيس عن تحديد مواعيد محددة لأي من اللقاءين، تاركًا الجدول الزمني مرنًا. ومع ذلك، عزز ترامب موقفه بشأن امتثال روسيا، محذرًا من أن موسكو تواجه عواقب ملموسة إذا استمر النزاع دون حل. وعلى الرغم من أنه تجنب تفصيل طبيعة هذه العواقب، إلا أن التصريحات السابقة من الإدارة أشارت إلى أن العقوبات الاقتصادية الشاملة ستكون الآلية التنفيذية المحتملة إذا فشلت المفاوضات في تحقيق تقدم جوهري.
الإطار الذي قدمه ترامب يخلق بشكل أساسي عملية دبلوماسية من مرحلتين — أولاً تحديد ما إذا كان يمكن تحقيق تقدم ذي معنى على المستوى الثنائي قبل التصعيد إلى مشاركة ثلاثية مع المسؤولين الأوكرانيين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ترامب يحدد استراتيجية دبلوماسية من مرحلتين: محادثات ثنائية مع بوتين كمقدمة لقمة أكبر
وفقًا لـ BlockBeats، وضع الرئيس الأمريكي ترامب خارطة طريق دبلوماسية طموحة يوم الأربعاء، مقترحًا أن المناقشات الثنائية البناءة مع الرئيس الروسي بوتين قد تمهد الطريق لقمة موسعة بمشاركة القيادة الأوكرانية.
وفي حديثه في 14 أغسطس، أشار ترامب إلى استعداده لعقد اجتماع ثانٍ مع بوتين والرئيس الأوكراني زيلينسكي، بشرط أن يسير الاجتماع الأول بشكل إيجابي. وقال ترامب: “إذا أسفرت مناقشتنا الأولى عن زخم إيجابي، فسنتحرك بسرعة نحو جمع الحوار الأوسع”. وأكد تفضيله لاتخاذ إجراءات فورية، قائلًا: “أنا مستعد لبدء ذلك على الفور، بشرط أن يرحب الزعيمان بمشاركتي”.
امتنع الرئيس عن تحديد مواعيد محددة لأي من اللقاءين، تاركًا الجدول الزمني مرنًا. ومع ذلك، عزز ترامب موقفه بشأن امتثال روسيا، محذرًا من أن موسكو تواجه عواقب ملموسة إذا استمر النزاع دون حل. وعلى الرغم من أنه تجنب تفصيل طبيعة هذه العواقب، إلا أن التصريحات السابقة من الإدارة أشارت إلى أن العقوبات الاقتصادية الشاملة ستكون الآلية التنفيذية المحتملة إذا فشلت المفاوضات في تحقيق تقدم جوهري.
الإطار الذي قدمه ترامب يخلق بشكل أساسي عملية دبلوماسية من مرحلتين — أولاً تحديد ما إذا كان يمكن تحقيق تقدم ذي معنى على المستوى الثنائي قبل التصعيد إلى مشاركة ثلاثية مع المسؤولين الأوكرانيين.