وسائل الإعلام الخارجية: طائرة ركاب من شركة طيران رخيصة في الولايات المتحدة كادت أن تصطدم بطائرة ترامب الخاصة مؤخرًا.

robot
إنشاء الملخص قيد التقدم

في 18 سبتمبر، أفادت وسائل الإعلام الأجنبية مثل بلومبرغ، أنه يوم الثلاثاء، حدث تقارب مزعج بين طائرة ركاب تابعة لشركة الطيران الأمريكية المنخفضة التكلفة "سبيريت إيرلاينز" (Spirit Airlines Inc.) وطائرة بوينغ 747 كانت تحمل الرئيس الأمريكي ترامب وزوجته ميلانيا في طريقهما إلى لندن، وذلك في منطقة جوية مزدحمة ومعروفة في نيويورك، حيث كادت تحدث حادثة. ووفقًا للتسريبات، عندما كانت "الطائرة الجوية رقم واحد" تحلق مع رحلة سبيريت الجوية 1300 (وهي طائرة إيرباص A321 كانت تطير من فورت لودرديل إلى بوسطن) فوق جزيرة لونغ، اكتشف مراقبو الحركة الجوية أن الطائرتين كانتا تحلقان على ارتفاعات قريبة جدًا وأن مساراتهما كانت تتقاطع. وقد حاولوا مرارًا تحذير طيار سبيريت بتغيير المسار، حتى أنهم صرخوا قائلين: "انتبه وكن مركزًا!" وفي هذا الشأن، صرحت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) أنها لاحظت المحتوى المتعلق على وسائل التواصل الاجتماعي، وأكدت عدم وجود مشاكل تتعلق بالسلامة. "حافظت الطائرات على الفاصل الآمن المحدد،" أكدت الوكالة في بيان. من جانبها، أفادت سبيريت إيرلاينز أن الرحلة اتبعت تعليمات مراقبة الحركة الجوية طوال الوقت وهبطت بأمان في بوسطن. "السلامة دائمًا هي أولويتنا القصوى،" قالت شركة الطيران.

شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت