- في أبريل الماضي، كان العنوان العريض للأسواق هو: "رابع أسوأ بداية عام في التاريخ منذ 1928".
المؤشر كان منهاراً بـ -15.3%. الخوف كان سيد الموقف، وصوت البيع كان الأعلى. - لكن انظر للعمود الأخضر في الجدول.. من تلك النقطة السوداء، انطلق السوق في رالي صعودي هائل بـ +38%، ليغلق العام على ربح إجمالي +17%. - ماذا يخبرنا هذا الجدول التاريخي؟
عام 2020: بداية كارثية (-17%)، ثم ارتداد عنيف (+41%).
عام 2009: بداية الأزمة المالية (-9.7%)، ثم صعود صاروخي (+36.7%).
عام 2025: السيناريو يتكرر بحذافيره. - الخلاصة المالية: الثروات الكبرى لا تُصنع في الأيام الخضراء الهادئة، ولا عندما تكون الأخبار إيجابية. الثروات تُصنع عندما تشتري من "الخائفين" بأسعار رخيصة.
اللون الأحمر الذي يراه المبتدئ كـ "خسارة"، يراه المحترف كـ "تخفيضات" (Discount).
من باع في أبريل "لحماية ماله"، خسر الموجة بأكملها.
ومن اشترى والناس خائفون، حقق في 6 أشهر ما يحققه غيره في سنوات.
السؤال لك: في المرة القادمة التي ترى فيها الشاشة حمراء.. هل ستهرب أم ستقتنص الفرصة؟
عندما يهرب الجميع.. تبدأ حفلة الثروات
-
في أبريل الماضي، كان العنوان العريض للأسواق هو:
"رابع أسوأ بداية عام في التاريخ منذ 1928".
المؤشر كان منهاراً بـ -15.3%.
الخوف كان سيد الموقف، وصوت البيع كان الأعلى.
-
لكن انظر للعمود الأخضر في الجدول..
من تلك النقطة السوداء، انطلق السوق في رالي صعودي هائل بـ +38%، ليغلق العام على ربح إجمالي +17%.
-
ماذا يخبرنا هذا الجدول التاريخي؟
عام 2020: بداية كارثية (-17%)، ثم ارتداد عنيف (+41%).
عام 2009: بداية الأزمة المالية (-9.7%)، ثم صعود صاروخي (+36.7%).
عام 2025: السيناريو يتكرر بحذافيره.
-
الخلاصة المالية:
الثروات الكبرى لا تُصنع في الأيام الخضراء الهادئة، ولا عندما تكون الأخبار إيجابية. الثروات تُصنع عندما تشتري من "الخائفين" بأسعار رخيصة.
اللون الأحمر الذي يراه المبتدئ كـ "خسارة"، يراه المحترف كـ "تخفيضات" (Discount).
من باع في أبريل "لحماية ماله"، خسر الموجة بأكملها.
ومن اشترى والناس خائفون، حقق في 6 أشهر ما يحققه غيره في سنوات.
السؤال لك:
في المرة القادمة التي ترى فيها الشاشة حمراء..
هل ستهرب
أم ستقتنص الفرصة؟
تابعني للمزيد عن عقلية الاستثمار