مع صعود الصين، يبدو أن شرق آسيا يعود تدريجيًا إلى النمط التاريخي الطبيعي. اليابان تبدو دائمًا استثناءً. الآن، مع تحالف اليابان مع الإمبراطورية الرومانية الجديدة، من الناحية الموضوعية، حتى لو وضعناها في سياق تاريخ يمتد لآلاف السنين، فهي لم تنضم أبدًا إلى النظام الإقطاعي الذي كانت تقوده الصين. هل ستتغير المسافة الأمنية التي كانت ناتجة عن الحواجز الجغرافية في العصور القديمة في المستقبل؟ إنها ملاحظة مثيرة جدًا للاهتمام. في النهاية، كانت الإمبراطورية الرومانية الجديدة قد غزت العالم عبر المحيط.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مع صعود الصين، يبدو أن شرق آسيا يعود تدريجيًا إلى النمط التاريخي الطبيعي. اليابان تبدو دائمًا استثناءً. الآن، مع تحالف اليابان مع الإمبراطورية الرومانية الجديدة، من الناحية الموضوعية، حتى لو وضعناها في سياق تاريخ يمتد لآلاف السنين، فهي لم تنضم أبدًا إلى النظام الإقطاعي الذي كانت تقوده الصين. هل ستتغير المسافة الأمنية التي كانت ناتجة عن الحواجز الجغرافية في العصور القديمة في المستقبل؟ إنها ملاحظة مثيرة جدًا للاهتمام. في النهاية، كانت الإمبراطورية الرومانية الجديدة قد غزت العالم عبر المحيط.