فارق السعر قد وصل إلى 1.5%، ومعدل التمويل قد تحول إلى الإيجابي، بناءً على 0.08%/8 ساعات. في هذه الحالة، استراتيجية التحكيم هي القيام ببيع العقود المبالغ فيها من جهة، وشراء الفوري من جهة أخرى، لتأمين فارق السعر، مع الحصول على معدل التمويل.
عند النظر إلى الأرقام: الفرق في السعر نفسه يحقق عائدًا بنسبة 1.5%، ومعدل الفائدة اليومي 0.24% يتحول إلى نسبة سنوية تصل إلى 87.6%. يبدو الأمر مخيفًا بعض الشيء، ولكن بعد خصم رسوم الطرفين البالغة 0.2% وتكلفة الأموال، يمكن أن ينخفض العائد الصافي السنوي إلى حوالي 65%. المشكلة هي أن حجم الفوري قد تقلص بشكل خاص مؤخرًا، حيث انخفض حجم التداول بنسبة 68.8%، مما يؤدي إلى سهولة انزلاق الأسعار أثناء التحوط. إذا كانت السوق تسير بشكل أحادي ومتطرف، فإن ضغط الهامش يمثل أيضًا خطرًا.
لذا خياري الآن هو **انتظار قليل**.
يجب أن يظل فرق السعر فوق 1.2٪، أو يجب أن يتجاوز حجم الفوري 0.315 USDT قبل أن يستحق الأمر التفكير في الدخول. إذا كان لا بد من الدخول، فيجب شراء الجزء الفوري عند 0.310 USDT واستخدام عقد قصير كتحوط. يجب تعيين وقف الخسارة عند تقلص الفارق إلى 0.8٪، والهدف إما الانتظار حتى يعود الفارق إلى 1.8٪، أو الانتظار حتى ينقلب معدل التمويل للخروج.
في إدارة المخاطر، يجب التحكم في حجم المركز، وحاول اختيار بورصات ذات سيولة جيدة لتنفيذ هذه الاستراتيجية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مؤخراً، كنت أراقب فوري POWER/USDT والعقود الفصلية، واكتشفت شيئاً مثيراً للاهتمام.
فارق السعر قد وصل إلى 1.5%، ومعدل التمويل قد تحول إلى الإيجابي، بناءً على 0.08%/8 ساعات. في هذه الحالة، استراتيجية التحكيم هي القيام ببيع العقود المبالغ فيها من جهة، وشراء الفوري من جهة أخرى، لتأمين فارق السعر، مع الحصول على معدل التمويل.
عند النظر إلى الأرقام: الفرق في السعر نفسه يحقق عائدًا بنسبة 1.5%، ومعدل الفائدة اليومي 0.24% يتحول إلى نسبة سنوية تصل إلى 87.6%. يبدو الأمر مخيفًا بعض الشيء، ولكن بعد خصم رسوم الطرفين البالغة 0.2% وتكلفة الأموال، يمكن أن ينخفض العائد الصافي السنوي إلى حوالي 65%. المشكلة هي أن حجم الفوري قد تقلص بشكل خاص مؤخرًا، حيث انخفض حجم التداول بنسبة 68.8%، مما يؤدي إلى سهولة انزلاق الأسعار أثناء التحوط. إذا كانت السوق تسير بشكل أحادي ومتطرف، فإن ضغط الهامش يمثل أيضًا خطرًا.
لذا خياري الآن هو **انتظار قليل**.
يجب أن يظل فرق السعر فوق 1.2٪، أو يجب أن يتجاوز حجم الفوري 0.315 USDT قبل أن يستحق الأمر التفكير في الدخول. إذا كان لا بد من الدخول، فيجب شراء الجزء الفوري عند 0.310 USDT واستخدام عقد قصير كتحوط. يجب تعيين وقف الخسارة عند تقلص الفارق إلى 0.8٪، والهدف إما الانتظار حتى يعود الفارق إلى 1.8٪، أو الانتظار حتى ينقلب معدل التمويل للخروج.
في إدارة المخاطر، يجب التحكم في حجم المركز، وحاول اختيار بورصات ذات سيولة جيدة لتنفيذ هذه الاستراتيجية.