#数字货币市场洞察 【عمالقة وول ستريت يراهنون على الأصول الرقمية، وأبواب المؤسسات تُفتح تدريجياً】
مؤخراً، لم يعد القطاع المالي قادراً على الجلوس مكتوف الأيدي. فقد أعلنت ثلاثة من عمالقة التمويل التقليدي في أمريكا: بنك أوف أمريكا، مجموعة فانغارد، وتشارلز شواب، عن تبنيهم للبيتكوين والإيثريوم.
ما الذي يحدث تحديداً؟ بنك أوف أمريكا وضع جدولاً زمنياً—بدءاً من 2026، سيتمكن مستشارو الاستثمار التابعون له من توصية العملاء بـ $BTC، وسيتم إطلاق صندوق ETF للبيتكوين الفوري. كما صرّح كبير مسؤولي الاستثمار بوضوح بأنهم ينصحون بتخصيص 1%-4% من الأصول للبيتكوين. أما مجموعة فانغارد فقد غيّرت موقفها أيضاً وفتحت قنوات تداول لـ $BTC و$ETH وغيرها من الأصول المشفرة. ولم تتأخر تشارلز شواب عن الركب، إذ أطلقت خطة للتداول الفوري.
لماذا يُعد هذا الأمر بهذه الأهمية؟
بصراحة، هذا ليس مجرد تحرك عشوائي من بعض اللاعبين القدامى. أولاً، الأصول الرقمية بدأت أخيراً تلقى اعترافاً من المؤسسات المالية الكبرى، وانتقلت من الظل إلى العلن. ثانياً، الأموال الحقيقية قادمة. فقط بنك أوف أمريكا وفانغارد يديران أصولاً بقيمة 13 تريليون دولار، ولو تم تخصيص 1% منها فقط، فهذا يعني تدفق مئات المليارات من الدولارات الجديدة. ثالثاً، عبر قنوات مئات الآلاف من مستشاريهم الماليين، ستدخل أموال المؤسسات إلى السوق باستمرار، ما سيغير تماماً من ديناميكية السيولة والتقلبات في السوق.
هناك من يُجبر، وهناك من ينجذب. أصوات العملاء وضغط المنافسة يدفعان هؤلاء العمالقة خطوة بخطوة نحو الأصول الرقمية. قصة جديدة تُكتب الآن—حدود التمويل التقليدي وعالم التشفير تزداد غموضاً.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
VitalikFanAccount
· منذ 2 س
يا ساتر، أخيراً جت هاليوم، وول ستريت جايين يحلقون على الناس.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchrodingerAirdrop
· منذ 9 س
يا ساتر، وول ستريت فعلاً ناوية تدخل السوق، مو مجرد خدعة لقصّنا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
RealYieldWizard
· منذ 9 س
يا ساتر، 13 تريليون دولار، حتى لو دخل 1% فقط فهذا رقم فلكي، المرة هذي فعلاً بنشوف انتشار واسع.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlashLoanPrince
· منذ 9 س
يا ساتر، وول ستريت فعلاً داخلة السوق؟ كذا سوق العملات الرقمية بينطلق!
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMaximalist
· منذ 9 س
بصراحة، منحنى التبني هذا هو بالضبط ما توقعناه قبل سنوات... تأثيرات الشبكة وصلت أخيرًا إلى الكتلة الحرجة عندما أدرك حراس رأس المال أنهم هم من يتخلفون عن الركب هههه
#数字货币市场洞察 【عمالقة وول ستريت يراهنون على الأصول الرقمية، وأبواب المؤسسات تُفتح تدريجياً】
مؤخراً، لم يعد القطاع المالي قادراً على الجلوس مكتوف الأيدي. فقد أعلنت ثلاثة من عمالقة التمويل التقليدي في أمريكا: بنك أوف أمريكا، مجموعة فانغارد، وتشارلز شواب، عن تبنيهم للبيتكوين والإيثريوم.
ما الذي يحدث تحديداً؟ بنك أوف أمريكا وضع جدولاً زمنياً—بدءاً من 2026، سيتمكن مستشارو الاستثمار التابعون له من توصية العملاء بـ $BTC، وسيتم إطلاق صندوق ETF للبيتكوين الفوري. كما صرّح كبير مسؤولي الاستثمار بوضوح بأنهم ينصحون بتخصيص 1%-4% من الأصول للبيتكوين. أما مجموعة فانغارد فقد غيّرت موقفها أيضاً وفتحت قنوات تداول لـ $BTC و$ETH وغيرها من الأصول المشفرة. ولم تتأخر تشارلز شواب عن الركب، إذ أطلقت خطة للتداول الفوري.
لماذا يُعد هذا الأمر بهذه الأهمية؟
بصراحة، هذا ليس مجرد تحرك عشوائي من بعض اللاعبين القدامى. أولاً، الأصول الرقمية بدأت أخيراً تلقى اعترافاً من المؤسسات المالية الكبرى، وانتقلت من الظل إلى العلن. ثانياً، الأموال الحقيقية قادمة. فقط بنك أوف أمريكا وفانغارد يديران أصولاً بقيمة 13 تريليون دولار، ولو تم تخصيص 1% منها فقط، فهذا يعني تدفق مئات المليارات من الدولارات الجديدة. ثالثاً، عبر قنوات مئات الآلاف من مستشاريهم الماليين، ستدخل أموال المؤسسات إلى السوق باستمرار، ما سيغير تماماً من ديناميكية السيولة والتقلبات في السوق.
هناك من يُجبر، وهناك من ينجذب. أصوات العملاء وضغط المنافسة يدفعان هؤلاء العمالقة خطوة بخطوة نحو الأصول الرقمية. قصة جديدة تُكتب الآن—حدود التمويل التقليدي وعالم التشفير تزداد غموضاً.