#数字货币市场洞察 من حلم العمل إلى التداول الحر، حولت خلال سنتين مبلغ 10,000 ريال إلى سبعة أرقام. لا يوجد مدير ولا دوام من تسعة إلى خمسة، فقط خطوط K، بيانات، وليالٍ لا تُحصى من الأرق.

أيام الجامعة كنت أحب التجربة — كنت أعمل كمسوق في تاوباو، أشارك في طلبات الشراء الجماعي، وأوصل الطرود، وأي عمل يجلب المال بسرعة كنت أفعله. بصعوبة جمعت 10,000 ريال كرأس مال، وفي 2021 قررت أستثمر كل شيء في سوق العملات الرقمية.

عند دخولي، نصحني كثير من الناس بشراء BTC، قالوا إنه ذهب رقمي. لكني رأيته غالي جدًا، والفرص في العملات البديلة الأرخص أكبر، لذلك ركزت على التداول بالرافعة المالية على $ETH وبعض العملات الصغيرة الفورية. اخترت العملة الصحيحة، سيطرت على حجم الصفقات، واتبعت استراتيجيات بسيطة ولكن فعالة مرارًا وتكرارًا، في السوق الضعيف خسرت قليلًا، وعندما جاء السوق القوي ربحت كثيرًا.

الأكثر إثارة هو سيكولوجية توزيع الأموال. مثلاً، لديك 2 مليون، اشتريت BTC بمليون وربحت 30%، والمليون الآخر اشتريت به ETH وخسرت 30%. أغلب الناس أول ردة فعل لهم يبيعون BTC ليغطوا خسارة ETH، لأنهم نفسيًا يرون أن BTC ارتفع كثير وخطير، وETH بعدما نزل صار "رخيص".

لكن منطق السوق عكس ذلك تمامًا — القوي غالبًا يستمر في القوة، والضعيف يزداد ضعفًا. إذا تصرفت هكذا، BTC ممكن يواصل الصعود، وETH يستمر في النزول.

الحل الصحيح والمربح عكس الطبيعة البشرية: لا تبيع العملة القوية لتغطي الضعيفة، فقط امسك مراكزك كما هي بدون حركة. بهذه الطريقة على الأقل عندك صفقة رابحة، والعائد الكلي أكيد أفضل من كثرة التعديل. ترتيب نتائج تجربتي هكذا — التمسك بالمراكز الأصلية يحقق أعلى ربح، بعده عدم التردد أبدًا، ثم البيع الكامل وجني الأرباح، وأسوأ شيء هو التعديل المستمر بين الشراء في الصعود والبيع في النزول.

تريد تعيش وتربح في هذا المجال؟ السر هو أن تتصرف عكس نفسية السوق. عندما يخاف الناس، اصمد، وعندما يطمعون، خفف مراكزك. بسيطة صح؟ لكن 99% من الناس لا يستطيعون.