الأحاديث حول استئناف الفيدرالي لسياسة التشديد الكمي تزداد سخونة.
وهذا لأسباب واضحة.
أولاً، عوائد السندات ترتفع بالرغم من تخفيض أسعار الفائدة.
وهذا دليل على أن السوق يعتقد أن الفيدرالي لا يستطيع السيطرة على التضخم.
بالإضافة إلى ذلك، سوق العمل وثقة المستهلك في أسوأ مستوياتها منذ جائحة 2020.
وهذا مؤشر آخر على أن الفيدرالي شدد السياسة النقدية أكثر من اللازم.
الطريقة الوحيدة الآن هي إضافة بعض الاحتياطيات للسيطرة على ارتفاع عوائد السندات.
لهذا السبب يتوقع السوق شراء سندات بقيمة 40 مليار دولار-$45B شهريًا اعتبارًا من يناير 2026.
إذا لم تتم السيطرة على عوائد السندات، سيتعين على الفيدرالي زيادة التيسير الكمي.
بشكل عام، الأمر سيء للأسواق على المدى القصير لكنه إيجابي على المدى الطويل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الأحاديث حول استئناف الفيدرالي لسياسة التشديد الكمي تزداد سخونة.
وهذا لأسباب واضحة.
أولاً، عوائد السندات ترتفع بالرغم من تخفيض أسعار الفائدة.
وهذا دليل على أن السوق يعتقد أن الفيدرالي لا يستطيع السيطرة على التضخم.
بالإضافة إلى ذلك، سوق العمل وثقة المستهلك في أسوأ مستوياتها منذ جائحة 2020.
وهذا مؤشر آخر على أن الفيدرالي شدد السياسة النقدية أكثر من اللازم.
الطريقة الوحيدة الآن هي إضافة بعض الاحتياطيات للسيطرة على ارتفاع عوائد السندات.
لهذا السبب يتوقع السوق شراء سندات بقيمة 40 مليار دولار-$45B شهريًا اعتبارًا من يناير 2026.
إذا لم تتم السيطرة على عوائد السندات، سيتعين على الفيدرالي زيادة التيسير الكمي.
بشكل عام، الأمر سيء للأسواق على المدى القصير لكنه إيجابي على المدى الطويل.