في اتجاه قوي، في الواقع لا نحتاج إلى إشارات معقدة K. طالما أن الاتجاه هو "دائمًا في المراكز الطويلة"، أي مع هيكل صاعد بوضوح، يمكننا فقط متابعة الاتجاه والتداول في المراكز الطويلة، لا يمكننا الذهاب ضد الاتجاه. في هذه الحالة، يمكننا القيام بالمراكز الطويلة لأي سبب منطقي.

يجب أن نأخذ في الاعتبار أيضًا أن الشمعة ذات الجسم الأسود مع ظل سفلي طويل لها معنى مختلف تمامًا في بيئات الاتجاه المختلفة.

في الاتجاه الهابط، هو مجرد تصحيح خلال العملية الهابطة؛ لكن في الاتجاه الصاعد القوي، يتغير معناه تمامًا.
[28/11, 2:51 م.] +52 55 6113 7052: كما هو موضح في الصورة، ظل الشمعة السفلي الطويلة يمثل محاولة من الدببة لمواجهة الضغط على الاتجاه. محاولة عكس الدببة تفشل ولا يستطيعون حتى الإغلاق عند مستوى منخفض. يرى السوق أن هجوم الدببة يفشل ويختار بعض المستثمرين الشراء عند الإغلاق، مراهنين على أن الاتجاه سيستمر في الصعود.

لذلك الشمعة K نفسها في اتجاه هابط هي تصحيح ولكن في اتجاه صاعد هي علامة انتصار للثيران ما يحدد المعنى حقًا ليس الشمعة K نفسها ولكن بيئة الاتجاه التي توجد فيها.
[28/11, 2:57 م.] +52 55 6113 7052: 🕯 لإنهاء فترة الظهيرة، سنقوم بمراجعة كل السوق في نوفمبر
خلال النصف الأول من الشهر، حاول السوق بكل ما أوتي من قوة خلق الذعر، ساعيًا لإقناع الجميع بأن "الدورة الفائقة للذكاء الاصطناعي" قد انتهت
كل انخفاض في الأسهم التكنولوجية كان يُباع وكأنه انفجار فقاعة

لكن نحو نهاية الشهر، بدأ هذا الخطاب يفقد قوته
احتياطي الفيدرالي غيّر نبرة حديثه بشكل مفاجئ وأطلق إشارة رئيسية، لطيفة جداً: خفض الأسعار
هذا جعل احتمال حدوث تخفيض في ديسمبر ينتقل من 39% إلى 85% في أسبوع واحد فقط
تفاعلت الأصول ذات المخاطر على الفور و"عادت إلى الحياة"

ومع ذلك، من المهم أن يكون واضحًا أن هذه "الانتعاشة" لا تعني بالضرورة تغيير الاتجاه
[28/11, 3:15 م.] +52 55 6113 7052: أداء الدولار هذا الشهر هو الدليل الأكثر وضوحًا للحكم على اتجاه الأموال. شهد مؤشر DXY أسوأ أسبوع له منذ ما يقرب من أربعة أشهر، مما يشير إلى أن الأموال العالمية تتجه بعيدًا عن الدولار، مراهنة على المنطق بأن الاحتياطي الفيدرالي من المحتمل أن يصبح أكثر تيسيرًا.

في نفس الوقت، فإن انتعاش سوق الأسهم ليس علامة على الحماس، بل هو نوع من تنفس الصعداء. لا أحد يجرؤ على اتخاذ خطوات كبيرة قبل عيد الشكر، وحجم التداول منخفض لدرجة أنه يبدو كما لو تم سحب الأكسجين منه. بمجرد أن تقل السيولة، تبدو جميع التحركات أبطأ. لذلك، ما نراه الآن، وهو الارتفاع، يشبه أكثر انتعاشًا عطليًا بدلاً من تغيير الاتجاه.