الهاوية بين العمالقة: لماذا تساوي شركات الميجا في الولايات المتحدة 8 مرات أكثر من الشركات الصينية

هنا شيء يؤلم: عاشر أكبر شركة في الولايات المتحدة (إيلي ليلي، $740B) تستحق الآن أكثر من وحيد القرن الصيني رقم 1 (تينسنت، $634B). هكذا تكون فجوة التكنولوجيا.

الأرقام التي تتحدث

تبلغ القيمة الإجمالية لأكبر 10 شركات أمريكية 18.2 تريليون دولار، بينما تصل نظرائها الصينية إلى 3.1 تريليون دولار فقط. الترجمة: تبلغ قيمة وول ستريت حوالي 6 مرات أكثر من منصة الشركات الصينية.

لماذا كل هذه الفجوة؟

العامل التكنولوجي

انظر إلى منصة الولايات المتحدة:

• Apple ($3.21T) → الأجهزة الفاخرة + النظام البيئي
• Nvidia ($2.91T) → تسيطر على 90% من سوق وحدات معالجة الرسوميات/الذكاء الاصطناعي العالمي
• مايكروسوفت ($2.88T) → الحوسبة السحابية + الذكاء الاصطناعي التوليدي

ثلاث شركات تقنية مجتمعة = 8.99 تريليون دولار. تقريبًا ثلاثة أضعاف القيمة الإجمالية للعشر شركات الصينية مجتمعة.

في الصين، الثلاثة الأوائل مختلفون:

• Tencent ($634B) → الألعاب + WeChat (نظام مغلق)
• Alibaba ($350B) → التجارة الإلكترونية
• ICBC ($319B) → بنك حكومي

القصة الحقيقية

تسيطر الولايات المتحدة على القطاعات المستقبلية: أشباه الموصلات، الذكاء الاصطناعي، السحابة. تتفوق الصين في الخدمات المالية والاستهلاك (6 من أصل 10 هي بنوك أو تجزئة).

بعبارة أخرى: الولايات المتحدة تتحكم في التكنولوجيا التي تدفع الاقتصاد الرقمي. الصين تمول اقتصادها الخاص. رهان على المستقبل مقابل رهان على الحاضر.

بيانات أكثر قسوة

إيلي ليلي (شركة أدوية، تصنيف #10 في الولايات المتحدة )تولد قيمة أكبر من شاومي، الشركة المصنعة للهواتف الذكية التي يستخدمها الجميع. يقول الكثير عن مكان وجود المال الحقيقي.