قمة COP30 في بيلم تواجه بعض العقبات الجادة. دول الوقود الأحفوري تتمسك بمواقفها بينما يدفع الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش بقوة نحو اتخاذ إجراءات ملموسة للتخلص من الوقود الأحفوري. كل هذا يتعلق بجعل انتقال الطاقة حقيقة وليس مجرد كلام، وتحقيق تلك المعايير المناخية التي اتفق عليها الجميع. مواجهة كلاسيكية بين مصالح الطاقة القديمة والدفع نحو شيء أنظف. ما إذا كانوا سيتمكنون من التوصل إلى صفقة قابلة للتطبيق يبقى أن نرى، لكن الضغط بالتأكيد يتزايد.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
RugpullTherapist
· منذ 3 س
COP30 لا تزال تمثل مسرحية، دول الوقود الأحفوري لا تريد التنازل، وحتى لو صرخ غوتيريس حتى أجهش صوته، فلا فائدة
---
تحول الطاقة، حديثه جميل، لكن عندما يتعلق الأمر بالمال، يتراجع الجميع
---
اجتماع بيرن هو صراع بين رأس المال، والطاقة النظيفة لن تتفوق أبداً على سلسلة مصالح مجموعات النفط والغاز
---
غوتيريس لديه شجاعة، لكن للأسف، ماذا يمكن أن يغيره كأمين عام، فالسلطة بيد الدول
---
يبدو أن الأمور لا تزال كما هي، اجتماع → مفاوضات → بروتوكول كلها وعود على الورق، والتنفيذ الفعلي دائماً شيئ آخر
---
زيادة الضغط؟ أرى أن الضغط هو ضغط الرأي العام، ولكن الاستثمارات الحقيقية ليست سوى تلك الأشياء التافهة
---
كل هذه السنوات لا تزال متوقفة، وهذا يدل على أن قبضة مصالح الجماعات أقوى من تغير المناخ
شاهد النسخة الأصليةرد0
PancakeFlippa
· منذ 3 س
بصراحة، لا تزال جماعات الضغط تتشبث، وصوت غوتيريش يذهب سدى
لن يتراجع بارونات الوقود الأحفوري، وستبقى تحول الطاقة عالقًا في PPT
عرض كبير آخر، وفي النهاية يعود الجميع إلى منازلهم
لقد استمرت هذه القمم المناخية لسنوات، كيف لا زلنا ندور في نفس المكان
سلسلة مصالح الطاقة عميقة جدًا، ولن يتمكن أحد من المضي قدمًا دون إزاحة هذه العقبة
الكلمات الفارغة تتراكم كالجبل، لكن الوعود الحقيقية بالكاد توجد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationWatcher
· منذ 3 س
مرة أخرى نفس الحيلة القديمة، دول الوقود الأحفوري لا تتزحزح، حتى لو صرخ غوتيريش حتى احتدم صوته
---
تحول الطاقة تم الحديث عنه منذ عشر سنوات ولا يزال مجرد كلمات على الورق، أين البيانات الحقيقية داخل السلسلة؟
---
الضغط يتزايد؟ يجب تقديم بعض البروتوكولات الفعلية حتى نعتبرها ذات قيمة، وإلا فهي مجرد حديث فارغ
---
لهذا السبب أنا متفائل بمشاريع الطاقة الخضراء داخل السلسلة، التفاوض التقليدي بطيء جدًا
---
أين حديث الحياد الكربوني؟ والنتيجة لا تزال تتلاعب بالألفاظ، يضحك حتى الموت
---
غوتيريش بمفرده لا يستطيع فعل شيء، مجموعات المصالح قوية جدًا
---
اجتماعات COP دائمًا هكذا، كأنها لم تعقد من الأساس
قمة COP30 في بيلم تواجه بعض العقبات الجادة. دول الوقود الأحفوري تتمسك بمواقفها بينما يدفع الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش بقوة نحو اتخاذ إجراءات ملموسة للتخلص من الوقود الأحفوري. كل هذا يتعلق بجعل انتقال الطاقة حقيقة وليس مجرد كلام، وتحقيق تلك المعايير المناخية التي اتفق عليها الجميع. مواجهة كلاسيكية بين مصالح الطاقة القديمة والدفع نحو شيء أنظف. ما إذا كانوا سيتمكنون من التوصل إلى صفقة قابلة للتطبيق يبقى أن نرى، لكن الضغط بالتأكيد يتزايد.