لقد غصت مؤخرًا في مفهوم الويب 4.0، وبصراحة، يبدو لي أنه مثير للاهتمام ومقلق في نفس الوقت. هذا "الإنترنت المستقبلي" الذي يتم تسويقه لنا كالثورة القادمة يترك لي العديد من التساؤلات.
الويب 4.0، يُفترض أنه إنترنت فائق الذكاء، غامر ومستقل سيتبع الويب 3.0. لكن بيننا، أشعر أننا نُباع حلمًا قبل حتى أن نحل مشاكل الحاضر!
ما يُعدنا به:
اللامركزية عبر البلوكشين؟ حقاً؟ بعد رؤية تقلبات العملات المشفرة، أظل متشككاً. الذكاء الاصطناعي متواجد في كل مكان؟ رائع، كما لو أنني لم أكن متابعاً بما فيه الكفاية على الإنترنت!
ترابط أجهزة إنترنت الأشياء يجعلني أشعر بالبرد في ظهري. تخيلوا بياناتي الشخصية تتداول بين ثلاجتي، سيارتي وأي خادم لا أعلم عنه...
هل تجارب "الواقع المعزز" "الغامرة"؟ بصراحة، أفضل أن أعيش في العالم الحقيقي بدلاً من التجول بقبعة VR طوال اليوم.
التقنيات التي تثير قلقني:
البلوكشين - نعم، إنها واعدة، لكن مرحبًا باستهلاك الطاقة!
الذكاء الاصطناعي - من يتحكم حقًا في هذه الخوارزميات؟
إنترنت الأشياء - كابوس في مجال الخصوصية
الحوسبة الكمومية - أنا لست مستعدًا لرؤية كل التشفير الحالي يصبح قديمًا
التطبيقات المحتملة:
يجب أن أعترف أن بعض الأفكار لها جدوى. يمكن أن تنقذ الطب عن بُعد المخصص الأرواح، ويمكن أن تُحسن المدن الذكية مواردنا. ولكن، بأي ثمن؟
التحديات الكبرى:
لا تزال قابلية التوسع لغزًا. كيف يمكن إدارة هذه الأحجام من البيانات؟ وماذا عن التنظيم؟ نرى بالفعل كم هو صعب السيطرة على عمالقة الويب الحاليين.
الويب 4.0 ليست سوى فرضية في الوقت الحالي. يتحدث الخبراء عن 2030-2040، لكن لدي شكوك. بين المشاكل التقنية والقبول الاجتماعي، لا يزال الطريق طويلاً.
يبدو لي أن هذا التطور من الويب 1.0 (استاتيكي) إلى 4.0 (ذاتي) سريع للغاية. هل نحن بحاجة حقًا إلى هذا السباق المحموم نحو التكنولوجيا؟
أنا مقتنع بأنه يجب علينا أولاً إتقان الأدوات الحالية قبل أن ننطلق في هذه المفاهيم المستقبلية التي قد تزيد من الفجوات الرقمية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الويب 4.0: تحليلي الشخصي 🔥
لقد غصت مؤخرًا في مفهوم الويب 4.0، وبصراحة، يبدو لي أنه مثير للاهتمام ومقلق في نفس الوقت. هذا "الإنترنت المستقبلي" الذي يتم تسويقه لنا كالثورة القادمة يترك لي العديد من التساؤلات.
الويب 4.0، يُفترض أنه إنترنت فائق الذكاء، غامر ومستقل سيتبع الويب 3.0. لكن بيننا، أشعر أننا نُباع حلمًا قبل حتى أن نحل مشاكل الحاضر!
ما يُعدنا به:
اللامركزية عبر البلوكشين؟ حقاً؟ بعد رؤية تقلبات العملات المشفرة، أظل متشككاً. الذكاء الاصطناعي متواجد في كل مكان؟ رائع، كما لو أنني لم أكن متابعاً بما فيه الكفاية على الإنترنت!
ترابط أجهزة إنترنت الأشياء يجعلني أشعر بالبرد في ظهري. تخيلوا بياناتي الشخصية تتداول بين ثلاجتي، سيارتي وأي خادم لا أعلم عنه...
هل تجارب "الواقع المعزز" "الغامرة"؟ بصراحة، أفضل أن أعيش في العالم الحقيقي بدلاً من التجول بقبعة VR طوال اليوم.
التقنيات التي تثير قلقني:
التطبيقات المحتملة:
يجب أن أعترف أن بعض الأفكار لها جدوى. يمكن أن تنقذ الطب عن بُعد المخصص الأرواح، ويمكن أن تُحسن المدن الذكية مواردنا. ولكن، بأي ثمن؟
التحديات الكبرى:
لا تزال قابلية التوسع لغزًا. كيف يمكن إدارة هذه الأحجام من البيانات؟ وماذا عن التنظيم؟ نرى بالفعل كم هو صعب السيطرة على عمالقة الويب الحاليين.
الويب 4.0 ليست سوى فرضية في الوقت الحالي. يتحدث الخبراء عن 2030-2040، لكن لدي شكوك. بين المشاكل التقنية والقبول الاجتماعي، لا يزال الطريق طويلاً.
يبدو لي أن هذا التطور من الويب 1.0 (استاتيكي) إلى 4.0 (ذاتي) سريع للغاية. هل نحن بحاجة حقًا إلى هذا السباق المحموم نحو التكنولوجيا؟
أنا مقتنع بأنه يجب علينا أولاً إتقان الأدوات الحالية قبل أن ننطلق في هذه المفاهيم المستقبلية التي قد تزيد من الفجوات الرقمية.