الأشخاص الذين يحققون الأرباح في السوق على المدى الطويل لا يعتمدون على "توقعات خارقة"، بل يقومون بعدة أشياء صحيحة: عدم السعي لتحقيق صفقة مثالية. يبدأ ذلك بقبول "فقدان الفرص"، وعدم الانشغال بكل حركة في السوق، بل فقط استغلال الفرص ضمن نموذجهم الخاص. احتضان الخسائر بشكل نشط. فهم أن الخسائر جزء من التداول، وحساب الخسائر التي يمكن تحملها قبل كل صفقة، وجعل إيقاف الخسارة طبيعياً مثل التنفس، وعدم السماح للخسائر الصغيرة أن تتحول إلى إصابات قاتلة. التمسك بنموذجهم الخاص. عدم تغيير الأساليب يومياً أو ملاحقة الاتجاهات، بل ممارسة نموذج فعال حتى الوصول إلى أقصى حد، مما يجعل العمليات تتشكل في ذاكرة العضلات، وعندما يأتي السوق، يتم اتباع الإجراءات بدقة، وعدم اتخاذ القرارات بناءً على المشاعر. دائماً ترك وسادة أمان. عدم امتلاء المركز، حتى لو كان السوق جيداً، يجب ترك طريق للعودة، إدارة المركز ليست تحفظاً، بل هي ما يمنحك الثقة لتعيش في السوق لفترة أطول. في النهاية، لا يتعلق الأمر بالمهارات المتعددة والمتنوعة، بل بمن يمكنه الاستمرار في "البساطة الصحيحة".
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الأشخاص الذين يحققون الأرباح في السوق على المدى الطويل لا يعتمدون على "توقعات خارقة"، بل يقومون بعدة أشياء صحيحة: عدم السعي لتحقيق صفقة مثالية. يبدأ ذلك بقبول "فقدان الفرص"، وعدم الانشغال بكل حركة في السوق، بل فقط استغلال الفرص ضمن نموذجهم الخاص. احتضان الخسائر بشكل نشط. فهم أن الخسائر جزء من التداول، وحساب الخسائر التي يمكن تحملها قبل كل صفقة، وجعل إيقاف الخسارة طبيعياً مثل التنفس، وعدم السماح للخسائر الصغيرة أن تتحول إلى إصابات قاتلة. التمسك بنموذجهم الخاص. عدم تغيير الأساليب يومياً أو ملاحقة الاتجاهات، بل ممارسة نموذج فعال حتى الوصول إلى أقصى حد، مما يجعل العمليات تتشكل في ذاكرة العضلات، وعندما يأتي السوق، يتم اتباع الإجراءات بدقة، وعدم اتخاذ القرارات بناءً على المشاعر. دائماً ترك وسادة أمان. عدم امتلاء المركز، حتى لو كان السوق جيداً، يجب ترك طريق للعودة، إدارة المركز ليست تحفظاً، بل هي ما يمنحك الثقة لتعيش في السوق لفترة أطول. في النهاية، لا يتعلق الأمر بالمهارات المتعددة والمتنوعة، بل بمن يمكنه الاستمرار في "البساطة الصحيحة".